هى الجزء الثانى لرواية الأول بنفس العنوان، صادرة عن دار ن للنشر والتوزيع وأشار الكاتب أن هذه الرواية لم تكتب ليخلدها التاريخ، ولم ترشح لأي جائزة كبيرة أو صغيرة، وأنها ليست ذو قيمة أدبية، وأوضح انها كتبت من أجل هدف واحد وهو الضحك، وأنها رواية كوميدية.

ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق